 
عملية البحث عن جامعة مناسبة لم تكن بالأمر السهل خاصة عندما يتعلق الأمر بوجود عمل وارتباطات أسرية، إلا أن الجامعة الكندية كانت الخيار الأنسب لي لما توفره من مرونة في توقيت المحاضرات ودعم الكادر التعليمي مما ساعدني على إدارة عملي ومتابعة حياتي الخاصة دون أية تعقيدات. الجامعة الكندية جمعت وبكل المعايير الخبرات العالمية والبيئة المثالية للتعليم تحت سقف واحد.
حاليا ً أنوي الالتحاق ببرنامج الماجستير في إدارة الموارد البشرية في كندا.